اقتيد بدون من مواليد 1994 الى مخفر شرطة ميناء عبدالله على خلفية اتهامه بضرب وطعن شاب كويتي على أحد الشواطئ في المنطقة الجنوبية، على أن يحال لاحقا الى ادارة التنفيذ المدني لكونه مطلوبا للسجن على خلفية قضيتين حملتا عنوان إقلاق راحة الآخرين، الاولى صادر بحقه فيها حكم بالحبس شهرا والاخرى حكم بالحبس أسبوعا.
وكان قد ورد بلاغ الى غرفة عمليات الداخلية عن وقوع مشاجرة على أحد الشواطئ، وشوهد المجني عليه وهو مواطن من مواليد 2000 وبه إصابات في الوجه وسحجات وضربة بالرأس، وأفاد بتعرضه لضرب من قبل شخص لاذ بالفرار سيرا على الاقدام باتجاه الشاطئ، وتمكنت إحدى الدوريات من توقيف المدعى عليه وتبين لاحقا أنه من غير محددي الجنسية. وأحيل طرفا المشاجرة الى مخفر النويصيب.
وعلى غرار الموقف السلبي الذي اتخذته كفيلة الخادمة الإثيوبية التي كانت بمحاولة انتحارها حديث وسائل الإعلام، باكتفائها بتصوير الانتحار دون محاولة إنقاذ الخادمة، قامت طالبة في احدى المدارس الخاصة بتصوير مشاجرة عنيفة وقعت بين الطالبات في دورات مياه المدرسة، وذلك بهدف توثيق المشاجرة وبثها على مواقع التواصل الاجتماعي.
من جهة اخرى، اعتدى وافد اثيوبي بالضرب على آخر من جنسيته ويسكن في ضاحية جابر العلي، وكان المجني عليه قد تقدم ببلاغ الى مخفر شرطة الواحة وابلغ عن تعرضه للضرب في منطقة اسطبلات الجهراء من شخص من نفس جنسيته لا يعرف سوى اسمه، وقدم المجني عليه تقريرا طبيا صادرا من مستشفى الجهراء جاء فيه اعتداء بالضرب من آخرين على الوجه وتوجد كدمات وسحجات وخدوش وادعاء آلام بالكتف اليسرى ولا يوجد به كسور، واحيل البلاغ الى جهة الاختصاص.
وتعرض مواطن للاعتداء بالضرب والسب والقذف من قبل شخص مجهول اثناء قيادته لمركبة على الطريق العام.
وكان المواطن قد فوجئ بمركبة تقف بجانبه ويترجل منها شخص مجهول لا يعرفه وانهال عليه بالضرب والسب والقذف بالكلام غير اللائق وبعدها صعد الشخص الى مركبته وغادر المكان، ولكن المواطن استطاع ان يلتقط رقم لوحة المركبة وتوجه الى مخفر الفنطاس وتقدم ببلاغ وقدم بيانات المركبة، وعليه تمت احالة القضية الى التحقيق، وجار الاستعلام عن صاحب المركبة تمهيدا لاستدعائه والتحقيق معه في الواقعة.المصدر : الانباء.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق